سوق الدواء
كل ما تريد معرفته عن سوق الدواء

جلاكسو سميثكلاين تحقق تراجع في مبيعاتها 11.8% خلال الربع الأول وتفقد 0.4% من حصتها السوقية

كشف أحدث تقرير لـمؤسسة IQVIA العالمية للمعلومات الدوائية عن تراجع مبيعات شركة جلاكسو سميثكلاين خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 11.8% لتحقق مبيعات مليار جنيه بحصة سوقية 5.5%. 

وأشار التقرير الذي حصل «سوق الدواء» على نسخة منها الى تحقيق شركة شركة جلاكسو سميثكلاين مبيعات «من خلال الصيدليات» بقيمة 4.6 مليار جنيه خلال الفترة من مارس 20129 الى مارس 2020 بنسبة نمو 5.9% وحصة سوقية 5.9% بينما حققت مبيعات خلال مارس الماضي بقيمة 417.4 مليون جنيه بنسبة نمو 1% وحصة سوقية 5.8%.

ونوه التقرير الى تحقيق شركة شركة جلاكسو سميثكلاين، نموا سالبا في حجم مبيعاتها من حيث عدد الوحدات خلال مارس الماضي بنسبة 5.1% بعدد 17.3 مليون وحدة، بينما حققت مبيعات بعدد 43.8 مليون وحدة خلال الربع الأول من 2020 بنسبة تراجع 16.2% وحصة سوقية 7.4%.

وكشف تقرير مؤسسة IQVIA عن تحقيق مبيعات سوق الدواء المصري نموا «من خلال الصيدليات» بنسبة 12.6% خلال شهر مارس الماضي محققا مبيعات بقيمة 7.259 مليار جنيه.

وأشار التقرير الى تحقيق سوق الدواء المصري مبيعات بقيمة 19 مليار جنيه خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة نمو 11%، بينما حقق مبيعات خلال الفترة من مارس 2019 الى مارس 2020 بقيمة 77.891 مليار جنيه بنسبة نمو 2.3%.

ونوه التقرير الى نمو مبيعات سوق الدواء المصري من حيث عدد الوحدات خلال مارس الماضي بنسبة 28.9% بعدد وحدات 2.2 مليون وحدة  في حين بلغت نحو 4.2 مليون وحدة خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة نمو 21%.

وكشف تقرر IQVIA عن تصدر شركات سانوفي، نوفارتس، جلاكسو سيمثكلاين، آمون للأدوية، ايفا فارما، فاركو، ايبيكو، فايزر، ميرك، أدوية الحكمة، المهن الطبية للأدوية، ايبكس فارما، جلوبال نابي، ماركيرل، استرازينيكا، مبيعات سوق الدواء المصري على الترتيب خلال مارس 2020.

ومؤسسة IQVIA «إيكويفيا»، المعروفة سابقًا باسم «كوانتيليز» و«IMS»، هي شركة أمريكية متعددة الجنسيات تخدم الصناعات المدمجة في تقنيات المعلومات الصحية والبحوث السريرية.

ويمتلك سوق الدواء المصري نحو 150 مصنع دواء بالإضافة الى 45 مصنعا تحت الإنشاء الى جانب نحو 1200 شركة تجارية تصنع منتجاتها لدى الغير، ونحو 20 شركة دواء أجنبية تعمل في السوق سواء عن طريق مصانع لها في مصر أو عن طريق مكاتبها العلمية.

 

 

اترك تعليق