حدد العلماء تقنية جديدة تقضي على الدهون في المعدةمن خلال الاختبار التجريبي العشوائي الأول الذي اختبر فعالية حقن غاز ثاني أكسيد الكربون.
أشار التقريرالذي نشر إلى أن التغييرات كانت متواضعةولم تسفر عن تقليل الدهون على المدى البعيد.
يمكن أن يكون العلاج بالكربون وسيلة جديدة وفعالة للحد من الدهون، لكنها لا تزال بحاجة إلى التحسين لكي تدوم لفترة أطول.
تتميز التقنية الجديدة بأنها:
- آمنة
- غير مكلفة
- المرضى الذين يحبون العلاجات الطبيعية قد يفضلون حقنها في الجيوب الدهنية
التقنيات الحالية التي تستخدم بشكل روتيني للحد من الدهون تشمل:
- Cryolipolysis أي قتل الخلايا الدهنية باستخدام البرد.
- الموجات الفوق الصوتية العالية الكثافة.
- الترددات الراديوية.
- adipocytolysis أي قتل الخلايا الدهنية باستخدام المواد الكيميائية.
- التقليل من الدهون باستخدام الليزر.
كشف الفحص بالموجات فوق الصوتية عالية الدقة عن وجود انخفاض في مستويات الدهون السطحية بعد خمسة أسابيع، لكن ليس في الأسبوع 28. لم يتغير وزن جسم المريض خلال فترة الدراسة.
حقيقة أن التغيير لم يستمر بعد ستة أشهر يشير إلى أن العلاج حفز عملية الأيض بشكل مؤقت مما قلل من حجم الخلايا الدهنية دون قتل الخلايا.