يستخدم دواء بريمولوت “PRIMOLUT ” ، للتحكم ببعض اتغيرات الفسيولوجية بجسم الرجل أو المرأة من أجل غرض معين.
دواعي استعمال دواء بريمولوت
- يستخدم لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية، وتنظيم مواعيدها.
- التقليل من تقلصات المعدة والرحم المصاحبة لنزول دم الحيض.
- يعالج حالات بطانة الرحم المهاجرة.
- تأخير الدورة الشهرية لأي سبب كان.
- يتحكم في نزيف الرحم الشديد.
- يستخدم بريمولوت لتأخير الدورة الشهرية لرغبة الجماع أو لحدوث الحمل.
جرعة دواء بريمولوت
- يتم تناولها مرة كل ثلاث ساعات بمعدل ثلاث مرات يومياً.
- وتؤخذ حبوب بريمولوت قبل الميعاد الرئيسي لنزول الدورة الشهرية بأربعة أيام.
احتياطات اثناء تناول حبوب بريمولوت في الحالات الآتية :
- انخفاض وظائف الكبد.
- فشل وظائف القلب.
- مرضي الكلى.
- مرضي السكري.
- المصابون بالاكتئاب، أو الصداع النصفي.
- المصابون بجلطات الدم، أو جلطات الأوعية الدموية.
- حالات الربو أو الصرع.
الأعراض الجانبية لحبوب بريمولوت
- آلام في الصدر، والإحساس بنزغات من دون سبب.
- الشعور بالصداع الشديد، وشيق التنفس.
- احتمالية التعرض للجلطات الدموية.
- حدوث اضطرابات في الرؤية والسمع.
- زيادة الشعور بالاكتئاب، والاضطرابات النفسية المفاجئة.
- السعال، مع وجود دم في أحيان أخرى.
- الشعور بالغثيان، والدوار.
- زيادة في الوزن.
- الإفراط في نمو الشعر بأنحاء الجسم.
- صعوبات في النوم، أو رغبة شديدة في النعاس لفترات.
- الشعور بالانتفاخ.
- احتمالية تساقط الشعر أو حدوث صلع.
- الحكة الشديدة، أو الطفح الجلدي.
- ارتفاع في ضغط الدم.
- تورم الأطراف وخاصة الساقين.
- اضطرابات في وظائف الكبد.
حبوب بريمولوت والحمل
- يُمنع تناول حبوب بريمولوت في ظروف عدة وعلى رأسها الحمل، أو الشك في حدوث حمل.
- كذلك يُمنع تناول بريمولوت أثناء فترات الرضاعة، فاحتمالية انتقاله عبر اللبن إلى الرضيع أمر غير محمود العواقب على الإطلاق.
- عند تعرض الكبد أو الكلى لاضطرابات، أو أمراض شديدة تمنع الجسم من التخلص من الدواء بالطريقة الطبيعية.
- الأمراض الناتجة عن الهرمونات، ومنها سرطان الثدي.
- يُحظر استخدام بريمولوت للرضع أو لكبار السن.
- كما ويُفضل التوقف عن تناول الدواء لمن يقودون السيارات أو أي نوع للعربات.
- كذا ويُمنع استخدامه لمن يقبلون على إجراء عمليات جراحية.
- كذلك فإن الدواء محظور لأصحاب الحكة أو الطفح الجلدي أو الحساسية بالجلد وخلافه.
- ويُحظر تناول الدواء لمن يعانون من اضطرابات في الدم، أو حدوث نزيف مهبلي مفاجىء دون أي سبب معروف.
- حدوث أمراض قلبية، أو سكتات دماغية في وقت سابق.
- اضطرابات الصفراء، أو استخدام الهرمونات الجنسية سابقاً.