لعلاج أعراض النقرس سواء كان من النوع الأولي أو الثانوي، كما يساعد في علاج سرطان الغدد الليمفاوية وإضطرابات حمض اليوريك بالجسم، ويحتوي هذا الدواء على مواد نشطة وفعالةمن أهمها الأملاح والتي تساعد في التخلص من سرطان الدم والتقليل من أعراض الأورام الخبيثة بالجسم،
دواعي الإستعمال :
1- يستخدم في علاج مرض النقرس الأولي والثانوي.
2- يعمل على علاج سرطان الغدد الليمفاوية.
3- يحسن ويقي من إضطرابات حمض اليوريك والأعراض المصاحبة لها.
4- يعالج الأورام الخبيثة وسرطان الدم بالتحديد.
5- يساعد على علاح نقص الكالسيوم المتكرر بالجسم.
6- يمنع تكون حصوات على الكلى بسبب حمض اليوريك.
الجرعة وطريقة الإستعمال :
1- الجرعة تكون من قرص إلى قرصين في اليوم على حسب وصف الطبيب.
2- هناك حالات يتم تغيير الجرعة فيها والطبيب وحده من يقرر ذلك.
3- لا تقم بنسيان الجرعة وخذها في موعدها.
4- لا يؤخذ للأطفال بل هي أقراص للبالغين.
5- يتم تناول القرص مع الطعام وليس على الريق حتى لا تحدث إضطرابات في المعدة.
6- لا تتوقف عن تناول الدواء من تلقاء نفسك أ وبشكل مفاجئ ومن الضروري التوقف عنه تدريجاً وذلك بعلم الطبيب وتحت إشرافه.
7- إذا نسيت الجرعة يمكنك تعويضها فور تذكرها على أن تكون غير قريبة من الجرعة التي تليها حتى لا تعتبر جرعة مضاعفة.
8- لا تقم بتناول جرعة مضاعفة لأن من شأن ذلك أن يصيبك بالتسمم وقد يؤدي إلى مشاكل خطيرة بالصحة.
الآثار الجانبية :
1- قد يشعر المريض بغثيان وإسهال وظهور طفح جلدي.
2- قد تزيد الهجمات الخاصة بالنقرس وتكون شديدة في البداية.
3- ظهور بقع في الجلد وزيادة في الفوسفاتيز القلوية بالجسم.
4- دوخة وصداع وقلق وتوتر وألم في منطقة الصدر.
5- إضطراب في الرؤية وعدم قجرة على التركيز ونعاس شديد لدى البعض.
6- مشكلة في الأذن كالطنين وإرتفاع في ضغط الدم.
7- تعرض الكبد والدم للمشاكل الصحية ولكنها نادرة الحدوث.
الإحتياطات وموانع الإستعمال :
1- يرجى الحذرمن إستخدام هذا الدواء لمن لجيهم حساسية مفرطة تجاه مكونات الدواء الفعالة.
2- هناك بعض المنتجات التي لابد من إخبار الطبيب بأنك تتناولها قبل المعالجة بهذا الدواء ومن أهمها المكملات العشبية والفيتامينات بمختلف أنواعها.
3- من لديهم مشاكل في الكبد عليهم الحذر من إستخدامه.
4- يجب تجنب القيادة أو إستخدام الألات التي تتطلب تركيز في فترة العلاج لأن الدواء يتسبب في النعاس.
5- يتم تعديل الجرعة إذا كان الشخص يستخدم كل من ميركابتوبورين أو الآزويثوبرين.
6- من لديهم تهيج بالعين أو تورم بالشفاه عليهم الحذر من إستخدامه فقد تزيد الحساسية لديهم أكثر.
7- لا يستخدم في فترة الحمل إلا للضرورة القصوى وبعد إستشارة الطبيب، وفي حالة الرضاعة الطبيعية لا يستخدم مطلقاً لأنه ينتقل عبر حليب الأم للجنين.
8- من الضروري توخي الحذر مع كبار السن ولا يقدم إليهم لأنه قد يؤذي صحة القلب.
التفاعلات الدوائية :
1- بالطبع هناك بعض الأدوية التي لابد من عدم تناولها في نفس التوقيت مع هذا الدواء ومن أهمها الفيتامينات والمكملات العشبية وبعض الأدوية الطبية.
2- يمنع إستخدام كل من الأدوية التالية أثناء فترة العلاج بهذا الدواء: Ampicillin، Azathioprine، Chlorpropamide، Mercaptopurine، Thiazide، Cyclosporine، Dicumarol، Uricosuricagents.
