أفالون فارما السعودية تحقق مبيعات 114 مليون ريال في الربع الأول من 2020 بنسبة نمو 91.6%
كشفت مصادر دوائية سعودية مطلعة عن تحقيق شركة أفالون فارما السعودية، نموا في حجم مبيعاتها خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 91.6% محققة مبيعات بلغت نحو 113.9 مليون ريال، وحصة سوقية 2.3%، مقارنة بمبيعات 59.4 مليون ريال خلال نفس الفترة من 2019، ونحو 60.1 مليون ريال في 2018.
وأشارت المصادر في تصريحات خاصة لـ «سوق الدواء» الى ارتافع مبيعات شركة أفالون فارما السعودية، خلال مارس الماضي بنسبة 43.6% محققة مبيعات 48 مليون ريال، وحصة سوقية 2.3%، وذلك مقابل مبيعات بقيمة 33.4 مليون ريال في 2019، ونحو 25.4 مليون ريال في 2018.
وأشارت المصادر الى تحقيق شركة أفالون فارما السعودية، مبيعات خلال الفترة من مارس 2019 الى مارس 2020 بقيمة 384.1 مليون ريال بنسبة نمو 29.7% وحصة سوقية 3.2%، بينما حققت مبيعات بقيمة 296.1 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الذي يسبقة، الى جانب تحقيق مبيعات بقيمة 266.1 مليون ريال خلال الفترة من مارس 2017 الى مارس 2018 .
حجم مبيعات سوق الدواء السعودي
وحقق سوق الدواء السعودي مبيعات «من خلال الصيدليات» خلال الربع الأول من العام الجاري 2020، بقيمة 4.882 مليار ريال، بنسبة نمو 19.5%، مقارنة بنحو 4.085 مليار ريال، خلال نفس الفترة من 2019 ونحو 4.156 مليار ريال، في الربع الأول من 2018.
وأضافت المصادر أن سوق الدواء السعودي حقق مبيعات خلال شهر مارس الماضي بقيمة 2.096 مليار ريال، بالإضافة الى تحقيق مبيعات خلال شهري يناير وفبراير 2020 بقيمة 2.786 مليار ريال .
ونوهت الى تحقيق سوق الدواء السعودي مبيعات «من خلال الصيدليات» خلال العام الماضي 2019، بقيمة 16 مليار ريال مقارنة بنحو 15.1 مليار ريال، كما ارتفعت مبيعاته خلال نفس الفترة من حيث عدد الوحدات لنحو 514 مليون وحدة مقارنة بعدد 514 مليون وحدة خلال عام 2018.
الـ 15 الكبار في سوق الدواء السعودي
وتصدرت شركات، سبيماكو للأدوية، تابوك للأدوية، جلاكسو سيمثكلاين، جمجوم للأدوية، أدوية الحكمة، سانوفي، نوفارتس، نستله، أسترازينيكا، فايزر، ميرك أند كو، نوفو نورديسك، الرياض فارما، أبوت، وشركة أفالون فارما مبيعات سوق الدواء السعودي على الترتيب خلال الربع الأول من 2020.
ويمتلك سوق الدواء السعودي 371 شركة ونحو 25 مصنع دواء ومن المتوقع ارتفاعها الى نحو 30 مصنعا قبل نهاية 2020، وذلك من أجل زيادة الطلب المحلي المرتفع لديها والذي لا يدعم صادراتها من الأدوية للخارج التي لا تتجاوز 10% من إنتاجها.